كان نوح ھنري یستعد للذھاب إلى المدرسة ككل یوم عندما أخبره والدیھ أن المدرسة مقفلة. لسوء الحظ، حدیقة الحیوانات مقفلة أیضاً، ولن یستطیع نوح أن یلعب مع أصدقاءه. بقیت الأمور على حالھا بالرغم من أن نوح وأخیھ قد غسلوا أیدیھم بحسب ما قالت لھما المعلمة. عند خروجھ من المنزل مع عائلتھ، لفت نظر نوح وجود أقواس قزح ظاھرة من نوافذ عدّة منازل قد رسمھا أصدقاءه، وأدرك أنھم یشاركونھ ریبتھ، على أمل أن یستطیعوا اللعب مع بعضھم البعض غي المستقبل القریب 3